كشف الدولي المغربي السابق مصطفى حجي، والمساعد السابق للناخب الوطني فاهيد هاليلوزيتش، مجموعة من الحقائق الجديدة بخصوص ما يقال عنه في الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي، ودافع عن نفسه، في تصريحات صحفية، رد فيها على منتقديه، وكل ما يروج حوله.
وقال مصطفى حجي: “أنا تظلمت من عند الناس للي كيكدبو على المغاربة فاش كيهضرو عليا ونعتوني بالسمسار، وهاد الهضرة وصلات لولادي فالمدرسة، دراري صغار كيقولوا ليهم باكم شفار وسمسار كيسمسر فاللعابة، كنت غادي نسامح للناس للي هضرو عليا ولكن فاش وصلات الهضرة للواليدة ولولادي بيني وبينهم القضاء”.
وأضاف الدولي السابق، أنه ليس لديه أي مشكل مع حكيم زياش، أو نصير مزراوي، أو عبد الرزاق حمد الله، أو أمين حارث، أو أي لاعب آخر، وإذا كان هم لديهم مشكل معه فليصارحوه بالأمر، على حد تعبيره.
وتابع حجي: “دوري كان واضحا في المنتخب الوطني، وكنت أقوم بما يكلفني به الناخب الوطني، وعلاقتي باللاعبين أخوية، أعتبرهم جميعا إخوتي، وما يساعدني في التواصل معهم كوني أتحدث بـ6 لغات، لذلك فكل ما يروج حول استبعادي للاعبين أمر غير صحيح، أنا لست المدرب وهذه ليست مهمتي”.
وأوضح الإطار الوطني بعض الأمور بخصوص لاعب تشيلسي الإنجليزي زياش، إذ قال: “زياش كان يحضر للمغرب رفقة أصدقائه على نفقته الخاصة، وسبب تأخره عن معسكر “الأسود” بعد دوري أبطال أوروبا، يعود لمرض والدته”.