أعلن عبد الرحيم الشاكير لاعب الرجاء الرياضي الرياضي لكرة القدم، في تصريح إذاعي اليوم السبت، أنه لا علم له بموضوع مغادرته للفريق، إلا من خلال ما يتم الترويج له في منصات التواصل الإجتماعي.
وأضاف الشاكير، أنه يربطه عقد بالرجاء ويحترمه، وأنه وقع للفريق الأخضر حبا في النادي وجمهوره، وأنه لا علم له بخصوص رحيله عن الفريق.
وأكد عبد الرحيم، أن مجيئه للرجاء كان نزولا عند رغبة الجماهير الرجاوية، و حبه للفريق، و قد تنازل و ضحى بعروض كثيرة، في سبيل حمل قميص الرجاء، و لا يعرف من وراء كل ما يشاع حول مصيره، مع الفريق علما أنه يحترم عقده مع النسور.
وبخصوص مستحقاته التي لازالت عالقة بذمة مؤسسة الرجاء، قال الشاكير : " "منذ سنتين وأنا أنتظر صرف 480 مليون التي لازالت عالقة في ذمة الفريق بدون أي مطالبة مني بالمبلغ، مع العلم أن هناك من التحق من ورائي بالفريق، و استفاد من مستحقاته كاملة، ولم أتحدث في هذا الأمر أبدا".
وختم الدولي المغربي السابق حديثه قائلا: "أنا في راحة و عطلة مع أسرتي الصغيرة، و لا علم لي بأي شيء مما يروج".
