ظلت علامة سيدي علي، منذ سنة 1978، حريصة على راحة المغاربة ورفاهيتهم، من خلال مائها المعدني الطبيعي الذي يساهم في حماية صحتهم. وبفضل تركيبتها الخفيفة والمتوازنة، والصافية"الخالية من النترات"، أثبتت علامة سيدي علي مجددًا مكانتها باعتبارها الماء المعدني الطبيعي الموصى به من طرف معظم أطباء الأطفال.
ففي إطار دراسة* تمّ إجراؤها في شهر فبراير 2024 والتي شملت المئات من أطباء الأطفال، ما يقرب 60% اختاروا ماء سيدي علي و وضعوه على رأس قائمة المياه المعدنية الطبيعية التي ينصحون بشربها من قبل الرضع، الأطفال الصغار، الأمهات المرضعات وكذا جميع الأمهات الحريصات على تقديم الأفضل لأطفالهن.
سيدي علي يدعم الأمهات
نظرا لدعم سيدي علي الدائم للأمهات، فإن علامة سيدي علي تحتفي بالأمهات وتسعى لتكريمهن على أحسن وجه عبر الحملة الجديدة التي أطلقت والتي تروم للتذكير بأنه على الرغم من المطالب والصعوبات التي تحيط بدور الأم فإن "كل أم هي أحسن أم".
باعتبارها علامة تجارية مغربية مسؤولة ومواطنة، فإن سيدي علي تلتزم بمواصلة تقديم مياه ذات جودة استثنائية بهدف مواكبة المستهلكين خلال مختلف مراحل حياتهم، وبالتالي فإنها علامة تعمل على استدامة تميزها وثقة المستهلكين فيها.
*وفقا لدراسة Groupe Immersion (مكتب دراسات مستقل) التي أجرتها في شهر فبراير 2024، فإن ماء سيدي علي هو الماء الذي ينصح به بشكل أكبر من طرف ما يقرب من 60% من أطباء الأطفال، حيث يوصون بشربه من قبل الرضع والأطفال والأمهات المرضعات والأشخاص الذين يعانون من ضعف صحي.
وقد شملت الدراسة ما يقرب من ثلث أطباء الأطفال المستقرين بالمغرب.
حول علامة سيدي علي
واكب سيدي علي أجيالا عديدة من المغاربة منذ سنة 1978 بفضل صَفَائه الاستثنائي "خالي من النترات"، وأيضا تركيبته الخفيفة والمتوازنة.
سيدي علي هي علامة من علامات شركة المياه المعدنية بأولماس والتي تنتمي لمجموعة هولماركوم، وهي تعتبر أول شركة رائدة في إنتاج وتوزيع المياه المعبأة بالمغرب. وبالنظر لكونها فاعلا دوليا في هذا المجال، فإن الشركة تعمل أيضا في إفريقيا جنوب الصحراء، عبر فرعها E.T.E. الذي يوجد مقره بالبنين.
منذ أكثر من 90 عاما، تواصل شركة المياه المعدنية بأولماس في الابتكار بهدف تقديم منتجات عالية الجودة، وتستجيب للمعايير المعتمدة على المستوى الدولي. كما تلتزم الشركة بالنمو المستدام والمسؤول، حيث تعتبر عضوا في الميثاق العالمي (Global Compact) لمنظمة الأمم المتحدة وحظيت أيضا بالعديد من علامات المسؤولية الاجتماعية للشركات وطنيا ودوليا.